The smart Trick of تحديات الثورة الصناعية الرابعة That Nobody is Discussing
The smart Trick of تحديات الثورة الصناعية الرابعة That Nobody is Discussing
Blog Article
احتكار التكنولوجيا يساهم في زيادة الفجوة بين الدول المتقدمة والدول النامية.
تعتمد معظم مراكز البيانات حول العالم على الكهرباء المولدة من الوقود الأحفوري، مما يزيد من انبعاثات غازات الاحتباس الحراري.
الأجهزة المتقدمة مثل الروبوتات، أنظمة الحوسبة السحابية، والطابعات ثلاثية الأبعاد غالبًا ما تكون مكلفة جدًا، مما يجعل الحصول عليها صعبًا على الشركات الصغيرة والحكومات.
تقلص الوظائف التقليدية يساهم في توسيع الفجوة بين الطبقات الاجتماعية.
هدر الوقت: ساهمت التكنولوجيا في إضاعة الوقت والطاقة بأعمال غير منتجة، فعلى سبيل المثال أتاحت التكنولوجيا للأشخاص التصفح على الإنترنت؛ للحصول على المعلومات المطلوبة، لكن بعض الأشخاص يدمنون الأنشطة المتنوعة المتاحة على الإنترنت؛ كاللعب، والتصفح، وغيرها. التبعيّة المفرطة: ساهم الاعتماد المُفرط على التكنولوجيا في كافة المهام إلى الشعور بالعجز، وعدم القدرة على الإنجاز في حال عدم توفر الوسائل الحديثة.
في كثير من الحالات، تقوم الشركات الكبرى بشراء الشركات الناشئة ذات الأفكار المبتكرة قبل أن تتمكن من النمو.
أمثلة: تطوير تقنيات الطاقة المتجددة لدعم الثورة الصناعية الرابعة.
أزياء سياحة احوال الناس تحقيقات تكنولوجيا صوت المواطن حالة الطقس منوعات ألعاب زوايا متخصصة مركز المعلومات
و الرغم من الخلط الواضح في وسائل الإعلام بين البيانات والمعلومات فإنة تجدر الإشارة بادئ ذي بدء إلى ما يطلق علية "هرم المعرفة" المتكون من خمس مراحل أساسية، هي مرحلة ما وراء البيانات، ثم مرحلة البيانات، ثم مرحلة المعلومات، ثم مرحلة المعرفة، ثم مرحلة الحكمة، وهي مراحل التقدم الإنساني لأي مجتمع ينتقل من مرحلة التدهور والتخلف إلى التقدم والإبداع والابتكار.
وتواجه الحكومات وواضعو سياسات التنمية فرصا وتحديات في الامارات استعدادها للتعامل مع هذه الثورة الصناعية الرابعة ومنها:
< وجود الوعي والاستيعاب لأبعاد هذه الفرصة وتحدياتها والتعامل معها بجدية من قبل الحكومات والقطاع الخاص.
تطبيقات الهواتف الذكية، منصات التواصل الاجتماعي، إنترنت الأشياء، والخدمات السحابية جميعها تتطلب مشاركة كميات كبيرة من البيانات الشخصية.
وهو الامر الذي قد يتم داخل مؤسسات التنشئة الاجتماعية والتعليمية ،وتحسين فرص التعليم المستمر لمواكبة حجم التغير في العرض والطلب على الوظائف والمهارات ،وبخاصة تنمية مهارات التشبيك والتعاون والقيادة والنجاح في التاثير في الاخرين .
وقال التقرير : "إن الإيجابيات الكبيرة التي يمكن ان تحققها الثورة الصناعية الرابعة على المجتمعات الانسانية لا ينفي السلبيات التي يمكن ان تترتب عليها من جهة اخرى، اذ يمكن ان تتاثر منها المجتمعات في نور الدول المتقدمة او النامية على حد سواء وإن كان هذا التأثير يتفاوت حسب مستوى تقدم الدولة الاقتصادي وقدرتها على مواجهة هذه المشكلات أو السلبيات".